18 أبريل 2010

"كأني" .. بلا عنوانْ !



وَحــيد القَلُب .. و فـِينِـي ،،

ألـَمـ مآتسَكِّـنهْـ [الأحْـضَآنْ]

تِسآفر يا .. بَعَدْ عَـــِينِي ،!

وتخليني بـ حِـزِنْ سَهْرَآنْ

تَعَآلْ وشُوفْ وشْ حآلي

وحيدْ بدنيتي .. تعبآآنْ‘‘

كأنّي بـ حِيرتي تـآيِهـْ .. !

بـلآ الديرة وبـلآ عِنْوآنْ

كأنّي طير "فقد" عِشّه

وكأنها انهِجرتْ الأوطآنْ

وكأنّي بـ ألم مآله " حَـدْ

وكأنّي بـ بحرْ بِلآ شطئآنْ

كأنّي بـ روح هِجْرتني ،،

وخلّت هالجسدْ .. نحلآنْ

كأنّه [سآدْ] هـ العآالم ،،

وخلّى كِلْ ضوى عدمآنْ

كأنّي بـ آآه " تِشْجينِـي ..

تِحوِّلْ كِلْ ورِدْ .. ذبلآنْ‘

كأنّيّ " الورَقْ .. يآبِس ..

في عز خضره وعز بِستآن

يحسّسني .. ألم بعدكـْ .. :

إح ـسآسْ إلـ فقَدْ.. إنسآنْ!

صعبْ فرقآكْـ .. لو لحظةْ،،

تِخليني بـ تَعَبْ .. ظَميآآنْ

أحبّكـْ وأعشقْ " إنسآنكـْ "

وكِثِرْ حُبّكْـ ،، كِرهْ بُعْدكـْ !

إلْيخليني في عزْ عَيشي

أعيش بلحظةْ الحرْمآنْ

ويظِلْ حَـيٍّ .. نبُضْ [قـلْبي]

يدِقْ مِنْ دوونْ مآآ ينْبضْ

~ دَمـِْ ‘الشِـــــريــآآنْ .. !

عودة بعد غياب
أتمنى ترضيكم .. = )

هناك 15 تعليقًا:

panadool يقول...

بيييييييييييييييييه

شخبارى

علييج خصم نص الراتب

راح ـلـﮧْ يقول...

ههههههه

الحمدلله بخير وانتوا والكويت؟

نصه أحسن من بلا :p

شكرا على الرد ..

حَافِـيَةُ الَقَدمَيّـنْ ولِبَاسِي المَطـرْ يقول...

جمَيلة ,

" جنه اسمج بيصير اسم على مسمى p;
لا تقطعين خيتو :* "

راح ـلـﮧْ يقول...

ههههههه هلا حافية

عجبتني على مسمى ..

شنسوي بعد مشاغل الدنيا

يسلمو عالمروور وان شاء الله مانقطع ،

مدونة أنفاسي يقول...

راحله
أسعد الله حضورك غاليتي

لا أدري وكأن الغياب والفراق أصبح موضة وآخر صيحه في هذه الأيام
فللأسف الكل يعاني الغياب ولواجع الفراق !

سعييييييده كثيرا ً بتواجدي هنا في مدونتك الهادئه الحمراء الجميلة

فكل الودّ وصادق الدعاء من الصميم لك ِ

تقبلي مروري عزيزتي

تقديري

عَاشِقْ يقول...

الوحده و طول الانتظار
من اقسى ما يعيشه المرء في هذه الايام..

سلمت يداك وننتظر مزيدك
اخوك عاشق,,

للوش يقول...

مساء دافئ بعليل جميل
واطرافي ترتجف
تعلوها برودة ٌ موجعه
يسكنها شوق عارم
لذلك الدفئ الخرافي
لذلك الحب الاسطوري
التقيته على سطح القمر
الهمني عشق ابدي
واسقيته الهوى بجنونه
وفي هذا المساء
بحثت حتى حفت قدماي
رحيل ٌ دون امل ٍ للقاء
بربك اخبرني..
هل احببنا والتقينا
ام انه خيال عايشته حبا ً

راح ـلـﮧْ

مسائكـ / صباحكـ ..كادي
هتان انثى طاهره
عشقت الحب الصادق
مبلل بدمووع
يعتليه ارتجاف الاطراف
من دفئ فارقها الحياه
خوف ٌ ان لا يعود
هكذا كان نزف قلمك الماسي
لبوحكـِ ..
شكرا وتقديرا بحجم السماء
ابدعتي بصدق
دمتي ودام لك الخير

حمداً لله ع سلآمتكـِ

نداء مصالحه يقول...

صباحك معطر بذكر الرحمن :)

ما اصعب الاحساس بالوحده والفرقه

شعور بانو ااعصار من الشوق والكآبه يجتاحك في نفس اللحظه .. اله يبعدو عنك .

كثييييير حلو تقبلي مروري :)))

جارة القمر يقول...

لحظلتك كانت كتلك التي أعيشها

رائعة ياراحلة

حمدلله عالسلامة

الجرح علمني يقول...

الفقد أهلك فينا الروح والحب
الراحلون لا يعون كم من الأرق يتركون في وجوهنا المتعبة..

راح ـلـﮧْ

البهجة تتلبسني عند قراءتكِ
رغم الحزن إلا أن الفرحة بكِ أعظم...

Butterfly يقول...

جميل عذوبة الحرف هنا ,

: )

εмάή.н ♥ يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
εмάή.н ♥ يقول...

الانتظار شين والله .. سطور رائعه ومؤثرة

غير معرف يقول...

ايميل يجعلك من اصحاب الملايين

بقلم الدكتور محسن الصفار

جلس سعيد أمام جهاز الكمبيوتر اللذي اشتراه حديثا وتعرف للتو على عالم الانترنت الواسع , اخذ يقرا بريده الالكتروني وأخذ يتفحص الرسائل الواحدة تلو الأخرى حتى وصل إلى رسالة باللغة الانجليزية عنوانها (شخصي وسري للغاية) فتح سعيد الرسالة وقرأ نصها فكان مضمونه أن المرسل هو ابن لرئيس أفريقي سابق خلع من السلطة وأن والده أودع مبلغاً وقدره 100 مليون دولار في أحد البنوك وأن الأسرة لا تستطيع استخراج المبلغ إلا عن طريق حساب مصرفي لشخص ثالث ويعرض مرسل الرسالة على سعيد أن يعطيه 40% من المبلغ أي 40 مليون دولار فقط إن كان هو مستعداً لتقبل هذا المبلغ على حسابه الشخصي. لم يعر سعيد أهمية كبيرة للرسالة في باديء الأمر ولكن الفكرة في امتلاك 40 مليون دولار دون أي جهد بدأت تحلو له شيئاً فشيئاً واخذ الطمع يتغلغل في نفسه , أرسل سعيد رسالة رد إلى المرسل وسأله: - هل هنك من مخاطر في هذه العملية؟ جاء الرد بسرعة: - لا لا أبداً ليس هناك من مخاطر أبداً أبداً ولكنك يجب ان تحافظ على السرية الكاملة ضمانا لنجاح العملية . ردّ سعيد على الرسالة: - هل من مصاريف يجب أن أدفعها؟ جاءه الرد: - لا لا أبداً فنحن نتكفل بكل شيء أرجوك يا سيدي ساعدنا وستصبح أنت أيضاً من أصحاب الملايين. من أصحاب الملايين!! كم هي جميلة هذه الكلمة وأخذ سعيد يحلم بأنه يسكن قصراً ويركب أفخم السيارات ويمتلك طائرة خاصة وو...... وفجأة وجد سعيد نفسه وقد أرسل رسالة فيها رقم حسابه المصرفي واسم البنك، وبعد يومين جاءه بريد الكتروني مرفقة به رسالة عليها أختام حكومية تفيد بأن وزارة المالية في ذلك البلد الأفريقي لا تمانع من تحويل المبلغ إلى حساب سعيد.... باقى القصة و المزيد من مقالات الدكتور محسن الصفار الهادفة الخفيفة الظل موجودة بالرابط التالى

www.ouregypt.us

و لا يفوتك الذهاب لصفحة من الشرق و الغرب بنفس الرابط و فيها الكثير من المقالات الجيدة.

غير معرف يقول...

WONDERFUL

THANK YOU FOR THIS LOVELY WORDS

WELL, I WISH THAT YOU WILL COMPLETE AND WRIGHT POEMS MORE AND MORE.

My LOVELY FRIEND

ITS THE LIFE MAKE YOU VERY FAR FROM YOUR WORLD

ITS BREAK YOUR HARTS AND HARM YOU
BUT BY THIS METHODS ITS MAKE YOU STRONGER AND ITS INCREASE OUR ABILITY AND LET US FLY IN THE SKY
AND VERY FAR FROM THE EARTH.

BEST WISHES
DAMALHUSSAIN