..
ما همّني إن لم تكن تهتمُّ لي
وأنا أقولُ ما مِنْ أحدْ يهتمُّ لي
وأنتَ تُغضي أو تقول بأنّني
أمٌ وأبْ/أختٌ وأخْ /وصديقُ لي
لكنّكَ وقتَ الرجوعِ مُعاكساً !
إذْ لم تكُن إلا كمثلِ المِعطَفِ ،
أوَ إنْ كَثُر كُنتَ اليدِ الممتدة لي
لكنّني ، أهوى بأن يرنو الحبيب ويعتني أو بالقليلِ تحيةً ، مِـن شرقِكُم و اشتقتني واعذُرنّنِي، إن كان في بدايتي قساوةً ، لكنهُ ، هل يُعقلُ يا عاشقي بعدَ انتظارٍ شائقِ أن لا تكن .. لستَ كما واعِدِي ؟ أمْ أنكَ لستَ الذي ! و إنه الدهر خوّانٌ كما عاهدته في سابقي ؟ ..
بعد الذي نهايةً قد جرى أُودّ منك حقّيَ في طلبتي أريدُ منكَ يا آخرَ العشقِ و يا أولَ عُشقي الأوّلي .. : قبلَ سرحِي وسرحك وبَوْحي فبوْحِك في قوةٍ .. تأخذني/ تلمّني/ تضمّـني !
في أيّ مرة تعودُ فيها من وطن .. إلى الوطن وأن تقولَ بدايةً .. بأنكَ تُحبُني / تشتاقني / وأنني : .. أنا الوطن .. كلّ الوطن .. يا موطني !
هناك 6 تعليقات:
كلام جميل واحساس مرهف ,,,
دائمأ تتحفينا بكل ماهو رائع ...
واصلي ابداعج ..
ابو علي
هلا " بو علي "
مشكور على التشجيع والإطراء
أتحفتنا بحضورك أخي ..
كلمات رائعه ومؤاثره
نتمنى المزيد من ذلك ومشكورة
تحياتي
fatoom
ما شاء الله
دائماً ابداع
بإنتظار كل جديد لج
فطوووم أشكر تواجدك الداائم عزيزتي ..
الرد الأخير .. أم ولاء ..
أشكرك على الاطراء ..
أتمناك من المتابعين دوما ..
إرسال تعليق