الطبيعةُ مِن حولي
تنبؤني بسعادة لا حدودَ لها
غيومٌ تتشتت عن بعضها
وكأنه تشتت غطاء
من على قلبي
عليل الهواء
من حولي أظن
بجعبته الكثير
من الهدايا على الطريق
أولها خبر
لقدوم غائب عزيز
على قلبي وحبيب
صفاء السماء
يذكرني بصفاء قلبي وقلوبهم
التي لا يكنوها إلا الحب
والشوق وجمال للروح
لطالما تمنيتُ المكوث هنا اكثر
لأطيل التأمل بين ثنايا الروح والأفق
ولطالما تمنيت
أن احلق حتى أبعد من هنا
حتى اصل لأبعد نقطة على الحدود
ولطالما تمنيت أن أصل للقمر
حتى أراهم او أرى من يراهم
وإن كانوا على الأرض
ولمحتهم من بعيد
وكم تمنيتُ مراراً
أن أطير لأصل لأبعد ما أريد
حيث نقطة تواجدهم
تلك النقطةُ التي هيَ عني بعيد
بل جداً بعيد !
بل جداً بعيد !
تحياتي
1:49
هناك 28 تعليقًا:
كيف لا نتمنى الوصول لهم وهو هاهُنا حُبهم مخبأ في قلوبنا .. اسرقينا النظر له من بعيد لنملأ جفوننا الظمأة لرؤيتهم فمتى يحين لنا اللقاء والمكوث بقربهم ..
رائع عزيزتي واصلي ونحن متابعون بإذن الله ..
العودة
كـ نبض وحياة من الشمس للنبات
الى الله سبحانه نسال السلامة والعودة
..
أعلمي أنهم يبادلونك نفس الشعور
لطالما تمنوا أن يصلوا قبل أنتشار انباء وصلوهم
خاطره حلوة رقيقه
ومرينا نسلم
شكرا
نتمى ان نكون بقربهم
نتمى ان يكونوا من حولنا
ونتمى ان لا نبعد عنهم
ونتمى ونتمى ونتمى
كثيرة هي الاماني بحياتنا
نتمى لو انها تتحقق
راحلة
اتمنى لك كل خير في طريق الحياة
واتمنى ان لاتبخلي في عطائك لنا
فنحن دوماً معكِ
سلمتِ
كلمات رقيقه تخرج من قلب مخلص
تمنياتي لكِ التوفيق
عندما يكون النبض طاهراً هنا
ماهو الا دلالة
على طهر من كتب
اخيه
هنيئاً لاحرفك بكِ
دوماً رائعه
دمتِ في حفظ الرحمن
سيدتي ..
بتُ أشتاق حكاياكِ " العاميه "
هل لكِ بإرضاء ذَاتي ؟ :)
كلمات جميلة
تسلمى عليها
ربنا يوفقك ويكرمك
مع خالص تحياتى
كلماتك رائعة..
^^.
......
همسآتــ من ضيآء الطبيعة ترسل
أشوآق وحنين يرحل مع
خيوط القمر اللؤلؤيهـ لهـ ..!
؛
راح ـلـﮧْ
كلمآتــ وإحسآس رآئع ، ذآئقهــ
جميلهــ أمتعتينآ بهمس بآهر
سلمتـــِ يآغآليهــ ..!
....
اجمل شئ في الشخص إنه يكون متفائل...
ربي يعطيك كل ما تمنيتي .
تحية
نعم يا "حبي السرمدي" فهو لا شيء أحلى من لقاء المحبين ولا شيء اقسى من فراقهم ..
فللحب مزاجه = )
اشكر تعليقكِ الجميل
عودة من نحب من سفرٍ بعيد
كماء هيدروجيني الندى يسقي عطاشاه وكأوكسجينٍ للهواء يفيق منه فاقدينَ الوعي في المدى " أي مدى البعد ..
سررتُ لتواجدكم " واحة خضراء "
أعلمُ ولست أعلمُ إلا ذلك ..
بأنهم يبادلونني الشعور وأكثر ..
ولكن حالَ القدر حتى رجعوا لي بالسلامة والحمدلله ،
شكراً " ماسور " على الرد
أتمناك هنا دوما
أهلاً " بندول "
الحلو مروركم عبر صفحاتنا ..
أتمنى لك كل التوفيق ، ومشكور على الرد ..
جميلة هي الأماني والاحلام
تأخذنا لمثوىً بعييييد
حتى يمكنها اللعب باحاسيسنا ومشاعرنا وتهيجها
إما بالبكاء وإما بالضحك المجنون
"يا حلِم وين المشكلة لو تحققت؟!!" = )
البعض يقول "خلقت الأحلام كي لا تتحقق" ولكني اقول خلقت لأن بقدرتنا تحقيقها مستقبليا وإن كانت من الصعوبات ..
كل شيء بالإرادة يصير ،
أشكر مروركِ عزيزتي " قطورة "
وإن شاء الله عند حسن ظنكم = )
أهلا يا " مستر حازم "
لا تخرج الرقة الا من قلب مليء الاحاسيس والمشاعر ولا تخرج الاحاسيس الا لمن أحب وأخلص ، ومن أحب وأخلص لا بد أن يشكو حال الفراق ويفرح لحال العودة ..
سلمت لي أناملك على المرور
الطهر لمن حبه طاهر شريف ..
يعجبني هذا التواجد المتواصل منكم " عزف الوداع "
أتمناه دوماً هنا
سلمتَ وكل التوفيق ..
" حافية القدمين " أهلا عزيزتي
بالطبع .. كلي خدمة للمدونين الغالين = )
وان شاء الله أكثر القادم هو مايرضيكم
أسعدني رأيك والاختيار ..
شكررا ،
أهلا " تامر نبيل " ..
ربنا يوفقك ويكرمك ويحفظك ويخليك
تسلم على المرور الرائع = )
ان شاء الله دوم ..
أهلا بالعزيزة " مشاعر "
إن كانت رائعة فكلامك أروع ..
مدونتكِ أعجبتني بعروبتها السامية وخصوصا صور المواضيع مميزة ، ولنا زيارة لاحقة لها بإذن الله ..
شكراً على الرد عزيزتي ..
أهلا بغاليتي " للوش "
للطبيعة همسات يدل عليها ما فيها
كل شيء له علامات تنجيم تعرفنا بالأفلاك السماوية وماسيقدمنا منها ..
رائعة السماء بحق السماء ورائعة الطبيعة بحق الطبيعة !
الأجمل من هذا هو تواجدكِ المتواصل هنا ..
لنا إلقاءة ان شاء الله بمدوناتكِ عزيزتي = )
أهلا " إليكم "
أولا المعذرة على الانقطاع عن مدونتكم لنا عودة لها ..
ومن ثم شكرا على التواصل
فعلاً التفاؤل شيء جميل ورائع يعطي الحيوية بروح الانسانية ..
كل الأماني و التوفيق لكم ..
عفويه
وقريبه من القلب
هي خاطرتك
ددام ابداعك :)
احب كلمة افق
كل مايهمس بهِ القلب يخرجُ عفويا بلهجاتِ اللسان ..
يعجبني تواجدكِ الدائم ..
بالتوفيق عزيزتي " أقصوصة "
"شارم" إن كنتَ تحب هذه الكلمة فإنه يدل على أنك طموح للمستقبل وإرادي للوصول للشيء البعيد ..
بالتوفيق اتمنى ان اجدك هنا دوماً
إرسال تعليق